السبت، 3 ديسمبر 2016

تلخيص قصه حادثة للكاتب نجيب محفوظ

حادثة
بقلم: اكتب اسمك 
تصور قصة "حادثة " للكاتب المصري "نجيب محفوظ " حياة الفقر والهم الذي حملته الشخصية طوال حياتها هو زواج بناته وتعليم و توظيف أبنه و الدليل علي ذلك هو ما ان حقق هذا الهدف اراد أن يستريح من الهم


فمنذ البداية توضح الشخصية مدا فقره بأنه لا يمتلك تلفون في بيته للتحدث في <<اليوم تحقق لي اكبر امل في الحياة فقد انزاحت عن صدري الا عباء المريرة انزاحت جميعاً و الحمد لله أمنية و بهية و زينب في بيوتهن ‘ و ها هو علي يتوظف ‘ و كلما ذكرت الماضي بمتاعبه و كدحه و قلقة وشقائه أحمد الله المنان ‘ وهذا هو النصر المبين .>>
الضابط
<<واستراق النظر مرة اخري الي الانسان الراحل ‘ الذي لا يدري أحد مقرة‘ الذي مثير الدهشة بصمته‘ وانعزاله وارتداده العميق الي المجهول المتاعب و القلق و الشقاء والامل الكبير في النصر المبين! >>



أن القارئ ليتساءل وهو يتابع ردات فعل الشخصية بعد انه قرر انه يرجع بلده و تقديم طلب التقاعد و زواج بناته و توظيف ابنه و ان يرجع بلده و يجلس مع اصدقائه و يرجع الضحكه الي حياته الذي امتلات بالحزن و الهم تبا الي هذا العالم الذي لا يحترم الفقراء !" إنها قصة مؤثرة جدًا تدخلك في قلب الشخصية و تجعلك تحس بماده فرحته ‘ و تجعلك تشكر الله عز وجل أن خلقك رحيماً عطوفاً.

هناك 44 تعليقًا:

  1. كككك ممكن تحليل القصه (صفات الشخصيه)

    ردحذف
  2. لحظة التلخيص مو صح ابدا

    ردحذف
  3. ها استجابه مب تلخيص

    ردحذف
  4. هيه مب تلحيص شها عطونا شيء زينن ؟؟؟

    ردحذف
    الردود
    1. هاد استجابة مو تلخيص.

      حذف
    2. انا كتبت التلخيص
      تصور قصة "حادثة " للكاتب المصري "نجيب محفوظ " حياة الفقر والهم الذي حملته
      الرجل المسن ومن الرغم من ذالك كان يتمتع بحيوية مرحه و كانت تلتمع اعينه بنشاط و ابتهاج ، كان في سيارته فوجد منفذ في الشارع ، مرق من المنفذ ليعبر الشارع الى ضفته الأخرى شعر بسرعه فائقة لسيارة فورد قادمه فستدم بها تلاحقوا الناس فلم ينبض جسم الرجل وجاء شرطي مسرعا وفتح له وقع قدميه ثغرة في السور الآدمي، نفذ منها وهو يصيح في الناس أن يبتعدوا خطوات. خطوات فقط وعينهم لا تتحول عن الرجل ولا تخفي حِدة تطلعها وإشفاقها وقال إنسان: “سيبقي هكذا حتي يموت ونحن لا نفعل شيئا ، أتت سيارة الإسعاف بأصواتها الصاخبة عندها نزل ضابط فساله الشرطي اين الإسعاف فلم يجيب عليه وسال هل من شهود على ما حذت فقالوا الناس انه ذنب الرجل الفقير فكان عليه ان يتراجع عندما رأى السيارة المسرعة ، عندها اخذوه الى اسعاف متأخرا وقالو ان حالته خطره جدا كما انهم يريدون معرفه هويته فالفو النظرة على جيبه فلم يجدو سوآ ثلاثة قروش و مجلد صغير من الصور القرآنية حينها وجدو رسالة كتبه الرجل الى اخاه : "أخي العزيز أدامه الله، اليوم تحقق لي أكبر أمل في الحياة ، فتحدث عن علي انه حصل على وظيفه كما تحدت عن الاستقالة من عمله لكي تتحسن صحته وقال انه سوف يعود الى البلاد قريبا . كانت نهاية القصة حزينة جدا ولكن تحدث الكاتب عن الكثير من القضايا التي تواجهها المجتمع.

      عفوا

      حذف
  5. أشكرك على الإستجابة .
    و هذا ليس تلخيصاً.
    و لكن أشكرك على عملك .
    التوقيع:-
    (M.E.A)

    ردحذف
  6. استجابة جيدة ولكن من الممكن تكون افضل

    ردحذف
  7. مافي تنظيم ابدا في اخطاء املائيه كثير و الاستجابه نصها غلط

    ردحذف
  8. هذا موجود ف الكتاب شو الفرق يعني

    ردحذف
  9. نبي تلخيص صح هذي استجابه

    ردحذف
  10. مال 11b2 لحد ينقل انا حاجز

    ردحذف
    الردود
    1. ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

      حذف
  11. الحادثة تلخص حياة الفقير الذي يسعى جاهدا طوال حياته من اجل تكوين حياة هانئة وسعيدة لأبنائه وبناته متحدياً المصاعب خائضاً معارك الحياة بكل صبر وقوة .
    هذا الموظف الفقير لم يلتفت لزينة ثيابه ولا لجمال شعره وشكله فكل هذه الامور ليس لها محل من اثقال هموم كالجبال طغت على عقله وتفكيره .فكل همه ان اولاده فبعد ان قام بواجبه تجاههم اصيب بحادث سيارة أدى لموته. والعجيب ان صاحب السيارة لم يهرع بسرعة لإنقاذه بل اكتفى بقول (هو من قفز امامي )
    هكذا هي حياة الفقراء التعيسة. لا يأبه بهم احد
    فهو ليس رجل غني معروف بين الناس بل كان مجهول الشخصية والهوية . لكنه معروف في الملأ الاعلى عند الله الغفور الرحيم الذي يعرف تمام المعرفة اخلاصه وسعيه من اجل عائلته

    ردحذف
  12. ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة

    ردحذف
  13. صح انه هب لهناك لأكن بحاول اييب من هني وهني وبجمعهم مع بعض وبسلمه للمعلمة وإن شاء الله ماتعرف عن هالموقع ولا ب تصيدني وتنقصني درجات هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه

    ردحذف
  14. أن القارئ ليتساءل وهو يتابع ردات فعل الشخصية بعد انه قرر انه يرجع بلده و تقديم طلب التقاعد و زواج بناته و توظيف ابنه و ان يرجع بلده و يجلس مع اصدقائه و يرجع الضحكه الي حياته الذي امتلات بالحزن و الهم تبا الي هذا العالم الذي لا يحترم الفقراء !" إنها قصة مؤثرة جدًا تدخلك في قلب الشخصية و تجعلك تحس بماده فرحته ‘ و تجعلك تشكر الله عز وجل أن خلقك رحيماً عطوفاً.

    ردحذف
  15. مرتبشين مني هههههههه

    ردحذف
  16. ابي كتابة عن اي شخصية منهم عادي

    ردحذف